الدوري المصري الممتاز لكرة القدم هو الدوري المحترف الرئيسي لكرة القدم في مصر.

التطور التاريخي: تأسس في عام 1948 بهدف توحيد الدوريات المحلية السابقة الموجودة، حيث شاركت 70 نادياً في الدوري منذ تأسيسه.

نظرة عامة على:

الفرق المشاركة: شملت موسم 2024 - 2025 18 فريقًا، وسيتم توسيع الدوري ليشمل 21 فريقًا في موسم 2025 - 2026.
نظام التنافس: سيستخدم موسم 2025 - 2026 نظامًا جديدًا من مرحلتين. في المرحلة الأولى، تقوم الفرق ب משابقات دورة واحدة. بعد ذلك، تنقسم إلى مجموعتين: أفضل 7 فريقات تدخل إلى المجموعة المتحازلة للقمة للمنافسة على البطولة وفرص المشاركة في المسابقات القارية، بينما تدخل الفرق المرتبة من 8 إلى 21 إلى المجموعة المحمية من الانخفاض. جميع النقاط التي تكتسبها الفرق في المرحلة الأولى ستُحمل إلى المرحلة الثانية. سيتم انخفاض 4 فريقات هذا الموسم، وسيزداد عدد الفرق المنخفضة إلى 5 فريقات في موسم 2027 - 2028، حيث يخطط الدوري لتصبح مكونًا من 18 فريقًا فقط.

تاريخ المباريات: عادةً ما يبدأ الموسم في أغسطس وينتهي في مايو من العام التالي. على عكس معظم الدوريات الأخرى، يمكن عقد المباريات في أي يوم من الأسبوع.
الجهة المنظمة: تنظمته الجمعية المصريّة لكرة القدم.
توزيع الفرق: تتركز الفرق بشكل أساسي في العاصمة القاهرة ومناطقها المحيطة ومدينة الإسكندرية ثاني أكبر مدن مصر. من بين 18 فريقًا في موسم 2024 - 2025، توجد 11 فريقًا في منطقة القاهرة الكبرى، 3 فريقات في الإسكندرية، وال4 الفرق المتبقية في المحلة الكبرى، الغنا، الإسماعيلية، وبورسعيد.

القوى التقليدية: النادي الأهلي والزمالك هما القوى التقليدية في الدوري. حصد النادي الأهلي 45 بطولة دورية، والزمالك حصد 14 بطولة. بالإضافة إلى ذلك، كانت فرق مثل النادي الجيشي المحللي، الإسماعيلي، والمراكز العربية Mokawloon قد سجلت تجارب فوز بالبطولة أيضًا.

ترتيب الدوري: وفقًا لترتيب CAF (الاتحاد الأفريقي لكرة القدم) الخماسي السنوي للموسم 2024 - 2025، الذي يعتمد على الأداء في المسابقات الأفريقية خلال الخمس سنوات الماضية، يحتل الدوري المصري الممتاز المرتبة الأولى في إفريقيا. فازت الفرق المصرية بـ 18 مرة بكأس بطولات إفريقيا للمشتركة، وسمي النادي الأهلي بـ "نادي القرن" من قبل CAF.

حضور المشجعين: كان الدوري من بين الدوريات التي تEnjoy أعلى معدل حضور في إفريقيا والشرق الأوسط. ومع ذلك، أدى اضطراب ملعب بورسعيد الذي حدث في 1 فبراير 2012، والذي أسفر عن وفاة 74 شخصًا وجرح أكثر من 500 شخص، إلى عقد جميع المباريات الفنية المحلية خلف الأبواب المغلقة. ولم تبدأ الجهات الأمنية المحلية السماح بدخول عدد قليل من المشجعين حتى عام 2017، ومنذ عام 2021، رحب الدوري بعودة عدد كبير من المشجعين.