دايوت أوಪاميكانو لم يقرر بعد ما إذا كان سيسافر في بايرن ميونيخ أم لا. حاليًا، قد يشهد العالم الخارجي ومشجعو بايرن أفضل أوಪاميكانو في التاريخ. أصبح الدفاعي المركزي الفرنسي ركيزة دفاع بايرن جنب جنب مع جوناثان تاه، وقد أظهر أداءً استثنائي بانتظام. في المباراة الأخيرة ضد باريس سان جيرمان، حصل على أعلى تقييم من كامل لايف.
وبينما يفرح بايرن بالاختراق الذي أظهره اللاعب، انشأ مشكلة: ارتفع قيمة أوಪاميكانو بشكل كبير، ويبدو أن مطالبته بمنحة توقيع عالية مبررة. انحرفت المفاوضات بين النادي واللاعب بشكل أساسي على هذه المسألة. يجادل أوಪاميكانو وممثلوه بأن أدائه الممتاز الأخير يستحق راتبًا عاليًا من بايرن، وأن زميله ألفونسو ديفيس حصل على "منحة توقيع" ضخمة عند تجديد عقده — وينبغي أن يُحظى هذا الدفاعي المركزي بنفس المعاملة.
أصبح بايرن يضع сейчас مزيد من الأهتمام على العوامل العاطفية. أوضح مصادر خلف الكواليس أن النادي يرى المدرب فينسنت كومباني شخصية أساسية في انعكاس تجديد عقده أوಪاميكانو. "يؤمن النادي بأن كومباني هو الشخص الصحيح لاقناع أوಪاميكانو. هو الذي разблокал إمكانيات أوಪاميكانو، وقد يجعل اللاعب أيضًا يستوعب في مطالبته بالراتب."
لقد أصبح المدرب بالفعل مُحولًا لأوಪاميكانو وهب للاعب الذي يثق به ثقة كاملة. هذا حاليًا سلاح مفاوضات مهم لادارة بايرن.
يُرجح بايرن حل مشكلة تجديد العقد في أقرب وقت ممكن، لكن أوಪاميكانو يميل إلى الانتظار حتى فتح نافذة التحويل الشتوية. بحلول ذلك الوقت، مع انتهاء عقده القادم في الصيف المقبل، ستمكن فريقات أخرى عالية المستوى من الاقتراب رسميًا من اللاعب الدولي الفرنسي.
ومع ذلك، يجب على أوಪاميكانو مراعاة العوامل العاطفية بشكل كامل عند اتخاذ قراره. يشير إلى أن اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً يحتاج إلى ثقة كاملة من المدرب — وإلا، قد يتراجع أداؤه في أي وقت. عطى مصدر داخلي على دراية بالوضع في بايرن مثالاً: "رأينا ذلك خلال فترة توماس توجل: عندما قام بتناوب كيم مين جاي وأوಪاميكانو على المقعد، استمر في انخفاض أداء الأخير."
أظهر بايرن بوضوح أن سرعى وتيرة تجديد العقد. في الاجتماع العام السنوي الأخير، ذكر رئيس النادي هربرت هاينر على وجه التحديد أسابيع تجديد عقود جوشوا كيميش، جمال موسيالا، وديفيس — ومشجع أوಪاميكانو على اتباع مثال هؤلاء الثلاثة زملاء و البقاء. عندما انفجرت هتافات دافئة من المشجعين في المكان على هذا، لا بد أن السداعي المركزي سمع هذه التوقعات من قرب.
