في الدورة الثالثة عشر من الدوري الإسباني (لا ليگا) التي انتهت، تعادل ريل مادريد مع إلشيه بربماء 2-2. إن رفض فينيسيوس من التفاوض لترويج العقد مع ريل مادريد נובע من عدم رضا دائم. تم اعتبار استبداله المبكر في مواجهة الكلاسيكو الأولى للموسم العامل على أنه "المحفز" للعلاقة المتوترة بين اللاعب والمدرب. في المقابل، شعر بوضوح بانfluenceه داخل الفريق يتراجع تدريجيًا. على الرغم من أن كيليان مبابي تولى صراحةً دور قلب الفريق، إلا أن المقدمة البرازيلية لا تزال تؤمن بأنها النجمة القياسية للنادي. مع ذلك، منذ 13 سبتمبر، كان أداؤه في الدوري غير مُرشح، حيث سجل فقط 3 أهداف و 3 مساعدات — كفاءة تُقل عن ذروته الصعبة.
بالإضافة إلى ذلك، قد توجد انقسامات داخل غرفة الملابس لريال مادريد بشأن مبابي وفينيسيوس. قال مصدر: "لا أؤمن بأن فينيسيوس يواجه هذا وحدها"، مما يشير إلى أن البرازيلي قد يملك دعم بعض زملائه الفريقيين.
المجهول الأكبر الآن يكمن في رد فعل رئيس ريل مادريد فلورنتينوเปريس. قال مراقب صراحةً: "إذا سمحت ريل مادريد لفينيسيوس بالفوز في هذه المعركة، فلن تكن بعد ذلك نفس ريل مادريد كما كانت من قبل." أشار مراقبون آخرون إلى أن الوضع الحالي يختلف جذريًا عن النزاعات التي شهدتها الفريق في الماضي مع سرхиو راموس، كريستيانو رونالدو، وحتى Хوزيه مورينيو: لقد عانت الفريق من اضطرابات كبيرة مثل هذه всего بعد ثلاثة أشهر من بدء الموسم.
في عُمر 25 عامًا، سجل فينيسيوس 5 أهداف و 4 مساعدات في 13 مباراة دوري حتى الآن هذا الموسم، لكنه فات من التسجيل في آخر 7 مباريات عبر جميع المسابقات.
