في الدورة الحادية عشر لدوري البريمير ليگ، خسر ليفربول 3-0 أمام نوتنغهام فورست في ملعبه الداخلي.
أداء إيزاك في ليفربول كان سئًا للغاية، لدرجة أن الفريق بدأ في افتقاره لداروين نونيز — مما يبرز عمق القلق الذي أعقب هزيمة الفريق الأحمر 3-0 أمام نوتنغهام فورست.
اللاعب السويدي الدولي "فشل في تسجيل أي ركلٍ مستهدف، أو فوز أي صراع أو تضارب، أو خلق فرصة واضحة" خلال مشاركته التي استمرت 68 دقيقة ضد نوتنغهام فورست.
علاوة على ذلك، في أول 9 مباريات له مع النادي، ساهم إيزاك بربما هدفًا واحدًا ومساعدة واحدة. في المقابل، سجل المهاجم الأوروغوياني داروين نونيز — الذي غادر إلى الهلال الصحيح هذا الصيف — 3 أهدافًا وقدم مساعدة واحدة في أول 9 مباريات له مع الفريق الأحمر.
هذا الانتقاد يعكس الجدل الواسع المحيط ببداية بطيئة إيزاك — مناقشة النادي الأكثر تكلفة في تاريخ ليفربول — في أنفيلد. هاجم Ньюكاسل يونايتد السابق، الذي تعرض لاختراقات في موسم التحضير والجرح في الفخذ الذي احتفظ به من المشاركة قبل الفترة الدولية الأخيرة، لا يزال يبني لياقته من خلال المباريات ولم يكتمل حتى مباراة كاملة من 90 دقيقة.
بالإضافة إلى ذلك، أصبح إيزاك أول لاعب منذ بيرسي سال في عام 1906 الذي خسر جميع المشاركات الأربع الأولية للفريق في الدوري الأعلى.
هذه الإحصائيات ليست منعزلة: الأداء العام المُرتبك لليفربول على الملعب جعل اللاعب رقم 9 معزولاً بشكل متزايد في الهجوم — حيث تفتقر الهجومات للفريق للإيقاع والجودة والثقة. يتراقص الضغط، فأرنود كاليموندو كان أحد النقاط الساطعة القليلة للفريق حتى الآن هذا الموسم.
لذلك، يحتاج سлот إلى إظهار التزام أقوى بالاستحقاق: يجب أن تكون المواضع الابتدائية تعتمد على الأداء وليس رسوم التحويل، خاصة وأن إيزاك لم يثبت بعد أنه يستحق مكانًا دائمًا في التشكيلة.
