
في نهاية الجمعية العامة للمجلس الأوروبي لكرة القدم (ECA) هذه، ظهر مستقبل رئيس نادي باريس سان جيرمان (PSG) ناصر الخليفي (Nasser Al-Khelaifi) كقضية محورية.
يُقال أن هذا اللاعب السابق للتنس من قطر احتاج إلى إقناع ليقوم بمهام إعادة بناء المجلس الأوروبي لكرة القدم (ECA) والدفاع عن دوري أبطال أوروبا.
لكن في النهاية، س يُقام بهذه المهمة إما هو نفسه أو شخص من نادي بايرن ميونيخ (Bayern Munich). قبل أنجلي (Agnelli)، قادوا المجلس الأوروبي لكرة القدم (ECA) لمدة عشر سنوات. والآن حان دور شخص آخر لقيام بهذه المهمة.
ومع ذلك، قد تعد هذه لحظة من "أبواب الانحراف" (مؤامرة تحول دون استقرار) الأكثر أهمية في كرة القدم، حيث حقق ناصر الخليفي تقدمًا كبيرًا منذ تلك الفترة.
في تلك الأثناء، لم يبدو أنه قائد كرة قدم عالمي، حيث كان وقته مقسمًا إلى ثلاثة أجزاء:
- تدبير قناة بيين سبورت (beIN Sport) — гигант الرياضات والترفيه القطري.
- قيادة نادي باريس سان جيرمان (PSG) الغني لتحقيق الفوز في دوري أبطال أوروبا (في تلك الفترة، أحتاج النادي إلى تحديد الأهداف لرضا الجميع).
- لعب لعبة البادل (padel).
كما يبدو أنه كره التحدث أمام الجمهور، ولم يكن متقنًا لللغة الإنجليزية.
الآن، يمكن أن يصبح نائبًا لرئيس فédération Internationale de Football Association (FIFA). على الأوامر، أبلغ جميع الذين سألوه أنه لا يريد هذه الوظيفة — وربما لا تريد السعودية أن يصبح شخص من قطر رئيسًا لفédération Internationale de Football Association (FIFA) خلال دوري كأس العالم 2034 — لكنه يبدو الآن كمرشح مناسب.
اليوم، تُقارن حجم أهمية الجمعية العامة للمجلس الأوروبي لكرة القدم (ECA) بكونغرس فédération Internationale de Football Association (FIFA)، مما يمنح him منصة. س يُصبح داعياً لفريقات الكرة القدم الكبيرة، التي تمتلك جميع السلطات.