الأندية المشاركة في الاجتماع
حضر الاجتماع ممثلون عن أندية رياضية متعددة، من أبرزها: نادي المصري القاهري، نادي شباب المنوفية، نادي فرسان الإرادة باوسيم، نادي تلا، نادي الحرية بورسعيد، نادي الباجور، نادي التثقيف الفكري، نادي سرس الليان، نادي شلل إمبابة، نادي الوطن شبين الكوم، ونادي الإيمان القاهري. وقد أكد أحمد آدم خلال كلمته أهمية تعزيز التعاون بين هذه الأندية لدعم الأنشطة الرياضية وزيادة الوعي حول حقوق وقدرات اللاعبين ذوي الشلل الدماغي.
حضور رسمي بارز في الاجتماع
شهد الاجتماع حضور عدد من الشخصيات الرياضية البارزة، من بينهم المستشار القضائي محمد مسعود، مندوب وزارة الشباب والرياضة أحمد الشافعي، ومنتدب اللجنة البارالمبية رامي عبد الحميد، بالإضافة إلى مندوب اللجنة الأولمبية محمد عبد العليم. كما كان من بين الحضور الدكتور حسام الدين مصطفى، رئيس اللجنة البارالمبية، وكابتن عادل عفيفي، رئيس نادي الحرية بورسعيد، اللذان أسهما في إضافة قيمة كبيرة للفعالية.
أعضاء مجلس إدارة الاتحاد
تضمن الاجتماع أيضًا حضور أعضاء مجلس إدارة الاتحاد المصري لرياضات اللاعبين ذوي الشلل الدماغي، والذين كان لهم دور بارز في تقديم الدعم اللازم لتنظيم هذا الحدث. جاء من بينهم محمد دسوقي نائب رئيس الاتحاد، إبراهيم أمين أمين الصندوق، وأعضاء المجلس: حامد الدسوقي، حسام مبارك، أشرف صفوت، وناصر الضو.
دور الأندية والجمعية العمومية في تطوير الرياضة
أكد الدكتور أحمد آدم على ضرورة تعزيز دور الأندية الأعضاء في الجمعية العمومية للاتحاد، مشيرًا إلى أن التواصل المستمر مع الجهات الرياضية الرسمية يعد أمرًا بالغ الأهمية لتطوير الأنشطة الرياضية. كما شدد على أهمية العمل المشترك بين الأندية لتوفير الفرص المثالية للرياضيين من ذوي الشلل الدماغي، وتمكينهم من المشاركة في الفعاليات الرياضية المحلية والدولية.
وتعهد رئيس الاتحاد المصري لرياضات اللاعبين ذوي الشلل الدماغي بالاستمرار في تطوير هذه الرياضات على كافة الأصعدة، سواء من خلال تعزيز الدعم الحكومي أو تشجيع المزيد من الأندية والمجتمعات على المشاركة في هذه الفعاليات الرياضية الهادفة.
الآفاق المستقبلية للاتحاد المصري لرياضات اللاعبين ذوي الشلل الدماغي
مع بداية ولاية الدكتور أحمد آدم على رأس الاتحاد، يبقى الأمل في أن يشهد الاتحاد تطورًا ملحوظًا في مستوى رياضات اللاعبين ذوي الشلل الدماغي، بما يعود بالفائدة على اللاعبين أنفسهم والمجتمع المصري ككل.