أعلن مهاجم فيريق بيتيس أنتوني مؤخرًا عن مقابلة حصرية مع قناة كامل لايف.
رأيناك تبكي بعد فاتورتك للمباراة الديبرية ضد سيفيلا. هل كانت دموع الغضب أم العيال...؟
حسنًا، بالنسبة لي، هذه одна من أهم مباريات العام. بسبب عمل غير مقصود، أصبحت الأمور قليلاً صعبة... لكن كل شيء في الماضي. الأكثر أهمية هو أننا شاركنا في الديبرية وفزنا في مباراة صعبة. أنا دائمًا أقول أنه سواء كان على الملعب أو خارجه، أريد أن أكون مع زملائي وأن نبقى متحدين كواحد، لأنه هذا المهم جدًا.
من هذا المنظر، كنت لا تريد فاتورة تلك المباراة في ملعب الخصم. لقد لعبت هناك مع مانشستر يونايتد من قبل، لكن هذه المرة يجب أن تكون مختلفة، أليس كذلك؟
نعم، بالطبع. اللعب هناك مع مانشستر يونايتد يختلف كثيرًا عن اللعب في الديبرية. من اليوم الأول الذي وصلت فيه هنا، ساعدني المعجبون وكل شخص في النادي كثيرًا. الوقوف بجانب زملائي في الديبرية، حتى لو لم أتمكن من اللعب، كنت أعرف أن المشاهدة من الخطوة هو أيضًا شكل من أشكال المشاركة. أعرف أنه مهم — قال لي بارترا في غرفة الملابس: "أخي، كونك هنا يهم"، وأنا أعرف ذلك أيضًا. أنا فخور بأن أكون جزءًا من هذا الفريق.
رأيناك أيضًا تبكي خلال حفل التكريم بعد نهائي دوري أبطال أوروبا للمؤتمرات (يوروبا كونفرنس ليگ) ضد تشيلسي في مايو. هل جعلتك كرة القدم تبكي عدة مرات؟
نعم، بالطبع. أنا شخص عاطفي. تلك الموسم مع بيتيس، وصلنا للنهائي... كنا نعرف أن مواجهة تشيلسي ستكون مباراة صعبة جدًا، لكن بالطبع تبكينا بعد المباراة — أردت فوز البطولة. لكن هذا جزء من كرة القدم. كما قلت، أنا فخور جدًا بالفريق الكامل. كل يوم هنا كان لا يُصدق، ونحن نستحق الكثير.
كانت المرة দুই دموع الحزن. هل تتذكر أنك تبكت دموع الفرح؟
نعم، كثيرًا أيضًا. تبكت دموع الفرح довольно много. أعرف ما مررت به كطفل، لذلك أفكر في حياة عائلتي وكل شيء مررت به. بالطبع أبكي من الفرح، وسأستمر في البكاء.
عندما تنظر إلى الطفولي، وتفكر في نفسك كطفل يحمل كرة قدم في البرازيل، أي ذكريات تُظهر في ذهنك؟
لدي الكثير من الذكريات. عندما لم أكن أمتلك حذاء كرة قدم، مررت الكثير من الصعوبات مع إخوتي وأهلي في الفافела... اليوم، عندما أنظر إلى الخلف، أنا فخور بنفسي كشخص وكأب. أفكر دائمًا في الفافела — إنها مكان خاص جدًا بالنسبة لي. كلما حصلت على فرصة خلال العطلات، يجب أن أعود وأرتدد بالجذور.
أتذكر أني لم أكن أمتلك حذاء كرة قدم كطفل وما حدث في الفافела... اليوم، عندما أنظر إلى الخلف، أنا فخور بنفسي كشخص وكأب.
كنت تلعب كرة القدم دائمًا في الشوارع كطفل، لكنك كذلك كنت لاعبًا موهوبًا في فوتسال، أليس كذلك؟
نعم، أتذكر ذلك لأنني أحب الفوتسال كثيرًا. لقد لعبت كلما حصلت على فرصة، لقد أحببته دائمًا جدًا — أخي أيضًا. سيبقى الفوتسال معي حتى نهاية حياتي.
لاحظك نادي سان باولو عندما كنت عمرك slechts 10 سنوات ودعوك للانضمام إلى أكاديمية الشباب الخاصة به. متى شعرت بأن كرة القدم قد تكون طريقك إلى حياة أفضل؟
في البداية، عندما كنت صغيرًا جدًا، كنت أريد فقط التمتع باللعب. لكن مع مرور الوقت، رأيت أن بعض المسؤوليات زادت. لقد استمرت، على الرغم من أن الحياة في الفافела لم تكن سهلة. أنا أيضًا ممتن جدًا لعائلتي — دائمًا ساعدتني كثيرًا.
كنت مسيرتك في البرازيل مزدهرة. أجرتك дебют مع سان باولو في نهاية عام 2018، وفقط بعد سنةٍ ونصف، كنت قد وصلت بالفعل إلى اتفاق نقل مع آيجاكس. كيف شعرت بالتبديلات القادمة لحياتك؟
كان الأمر قليلاً صعبًا، نعم. لكن الجزء الأصعب في الذهاب إلى آيجاكس بالنسبة لي كان الحاجة إلى ترك عائلتي لمدة شهرين أو ثلاثة — فاتتني خطوات طفلي الأولى. لكن حسنًا، أحيانًا يجب عليك أن تضحي. أعرف أن طفلي فخور بنا، لكن كان الأمر صعبًا حقًا، نعم. ترك البرازيل، ترك وطنك، ثقافة مختلفة... لكنه شيء كان عليَّ القيام به.
الجزء الأصعب في آيجاكس كان ترك عائلتي لمدة ثلاثة أشهر وفاتتني خطوات طفلي الأولى، لكن أحيانًا يجب عليك أن تضحي.
في أمستردام، أصبحت لاعبًا كرة قدم، وأصبح أحد اللاعبين الشهيرين في العالم والمواهب الشابة. ماذا علّمتك النادي والبلد؟
قضيت سنتين جيدتين هناك — إنها مدينة رائعة. والنادي أيضًا. أنا أحب هذا النادي جدًا لأنه قضيت فيه موسمين جيدين وتعلمت الكثير. عندما أمتلك عطلات، حتى لو كانت فقط ثلاثة أيام أو أربعة، أحاول الذهاب هناك.
فجأة، أصبحت لاعبًا بتكلفة نقل تقارب 100 مليون يورو، مما سمح لك بالانضمام إلى دوري البريمير ليج. كيف تتعامل مع هذه المسؤولية؟ هل هو ضغط إضافي؟
لا، لا، بالطبع لا. صحيح أن عندما يدفع شخص 100 مليون يورو من أجلك، يصبح الضغط أكبر بكثير، لكني أعرف قدراتي. إذا دفعت مانشستر يونايتد 100 مليون يورو، فهو لأنه لدي القدرة. أنا لا أنظر إلى تلك المليونات 100 — أنظر إلى القصة التي مررت بها للوصول إلى تلك اللحظة. أنا دائمًا أحافظ على عقل واضح لأنه هذا الأكثر أهمية.
