أجرى سكوت ماك توميني، ehemalige لاعب مانشستر يونايتد، مؤخرًا مقابلة مع برنامج كاميل لايف، حيث تناول القصة التي تنص على أن "اللاعبين يتحسنون بعد مغادرتهم مانشستر يونايتد".
بشأن ما إذا كان يشعر بالحزن لانتهاء مسيرته في مانشستر يونايتد نظرًا لولائه للنادي
نظرًا لشغفك بالنادي، كما قلت، هذا هو ناديك – النادي الذي دعمته منذ الطفولة. أفترض أن عائلتك تدعم الفريق أيضًا، أليس كذلك؟
هل تشعر بالحزن لكيفية انتهاء هذا الفصل؟ أعني، العديد من ehemalige اللاعبين البارزين يعتقدون أن يونايتد لم يكن يجب أن يسمحوا لك بالخروج، لأنك شاب محلي يحب الفريق.
أنت تفهم ثقافة النادي وقد بذلت الكثير من الجهد العنيف من أجله. هل تشعر بنفس الشيء؟ هل أنت حزين لذلك؟
لا، بأي حال من الأحوال. كانت قرارًا متبادلًا. أردت الانضمام إلى نابولي في ذلك الوقت، ومن الواضح أن النادي كان يواجه صعوبات. أكانت هذه مشاكل القيود المالية للنادي (PSR)؟ هذا هو الأمر، أليس كذلك؟
نعم، مشاكل مالية.
نعم، أعتقد أنهم كانوا يعانون حقًا في هذا الجانب، وكانت هذه مشكلة واجهناها معًا. لا أحمل أي رغبة سلبية تجاه أي شخص في مانشستر يونايتد. أنا أحبهم كثيرًا.
الآن، كلما أشاهد مباريات يونايتد، ما زلت أشعر بالارتباط مع كل شخص هناك. ما زلت أعتقد أن برونو يلعب بشكل جيد جدًا، وحتى لو لم يعد هاري وتوم هيتون في النادي، ما زلت آمل أن ينجح بشكل كبير. نعم، إنه شعور غريب أشاهد المباريات، لكنه طبيعي.
بشأن تأثير مورينيو الذي أعطى له فرصة في الفريق الأول في يونايتد
نتحدث عن فترةك في يونايتد، ذكرت جوزيه مورينيو في وقت سابق كأحد المدربين الذين لعبت تحت إشرافه. هو الذي أعطى لك الفرصة للانضمام إلى الفريق الأول ولعب كرة القدم الاحترافية.
نعم.
كيف أثر على حياتك أن يكون لديك مدرب مثل هذا يثق بك ويريد ترقيتك إلى الفريق الأول؟
إنه رجل ذو شخصية كبيرة. رأيته بعد مباراة ليل الأخر (مباراة دوري أبطال أوروبا التي فازت بها بنفيكا على نابولي 2-0) وتحدثت معه. نعم، أفتقده حقًا.
كلما قابلته، شغفه وطريقة konuşته معي تجعل الأمر يبدو وكأننا لم نر elkaar منذ عصور. لذا، أنا ممتن حقًا له. قبل المباراة، قال لي والدي أن علي أن أذهب لأتصلح معه.
بشأن منحه مورينيو قميصه كرمز للامتنان
لقد أعطيت له قميصك، أليس كذلك؟
نعم، أعطيت له قميصي بعد المباراة. لكن قال لي والدي أن علي أن أذهب أتوجه إليه، وأقدم أداءً جيدًا، وأتأكد من أنني أعرب عن امتناني له، لأنه هو الذي بدأ مسيرتي عندما كنت في العشرين من عمري. وحتى لو أنني نضجت متأخرًا ولم أتكشف حقًا حتى كنت في الثامنة عشر أو التاسعة عشر من عمري.
لذا، بصراحة، لم يلاحظني حقًا حتى كنت في العشرين أو الحادي والعشرين من عمري. أنا ممتن جدًا لقد أعطى لي هذه الفرصة. لن أنساه أبدًا.
بشأن رأيه أن مشاكل مانشستر يونايتد هي أكثر مؤسسية من أن تكون مرتبطة باللاعبين
أنت لست الوحيد من ehemalige لاعب يونايتد الذي برز بلمعة بعد انتقاله إلى نادي آخر. أعتقد، كخارجي ينظر إلى الداخل، لا يمكنك إلا أن تنظر إلى يونايتد وتعتقد، حسنًا، يبدو أن هذه مشكلة نادٍ أكثر من أن تكون مشكلة لاعب، لأنك رأيت هذا يحدث مرارًا وتكرارًا.
