
أجرى ليونيل ميسي مؤخرًا مقابلة حصرية، تحدث خلالها عن دعم عائلته.
الشعبية الفريدة وتأثيرها على الحياة اليوميةميسي: "أنا أقول دائمًا إنني أحاول أن أكون صادق لنفسي وأن أتعامل مع كل يوم كما أنا. لا داعي للدعاء أو إعداد عرض، ولا للاهتمام بالمناقشات أو الشائعات المحيطة بي."لدي شخصيتي الخاصة؛ هذا هو ما أنا عليه وهذه هي طريقة حياتي. أنا أحرص بشدة على دائري، عائلتي وأصدقائي."
العودة إلى مسقط رأسي في أوقات الفراغ دائمًا أولوية قصوىميسي: "بالنسبة لي، الأكثر رائعة هو العودة إلى רו�ساريو في شهر ديسمبر لقضاء الأعياد مع الأقارب والأصدقاء. لقد فعلت ذلك طوال مسيرتي الرياضية — ديسمبر هو الشهر الذي أعود فيه إلى الأرجنتين."
"الخلاف" مع غارديولا حول العودة إلى الوطن أثناء فترة بارسلونةميسي: "كانت هناك ما يسمى 'خلافات' مع غارديولا لأن العديد من المرات لم يُوافق أو لم تسمح الجدول الزمني. لكنه كان يفهمني دائمًا وينتج عنه الموافقة على رحلتي في النهاية. كانت كأنه شاحن طاقة بالنسبة لي."عندما أعود، أجد نفسي دائمًا مليءً بالتحفيز الأكبر لأنني استمتعت بما أردت قلبي: العودة إلى רו�ساريو وأن أكون مع أحبائي. اليوم، ما زلت أنظم حياتي بهذه الطريقة: اصطحاب الأولاد إلى المدرسة، الحضور للتمرينات، وممارسة الألعاب مع الأولاد في المساء — عيش حياة عادية جدًا وتركز على العائلة."
دعم العائلة في مواجهة النقد السيءميسي: "العائلة كنزيتي الأكثر قيمة. لقد كانت دائمًا بجانبي، ومررنا معًا فترات صعبة مع الفريق الوطني."لقد عانوا حتى أكثر مني. في بارسلونة، فزنا со всем، لكن عندما أُظهر أداءً سئًا مع الفريق الوطني، كنت أعاني من الإهانات. قال بعض الناس إنني افتقر إلى العاطفة تجاه القميص وأنني يجب أن أتقاعد من الفريق الوطني. وفي المقابل، بقى عائلتي في الأرجنتين ومُجبرة على مشاهدة جميع البرامج الرياضية — كما تعلمون، يمكن للناس أن يكنوا شاذين بعض الأحيان (مثل المرضى بالالم). تحمل والدي وأخوتي الكثير. أنا محظوظ لأنني أمتلك دائمًا عائلة موحدة، وعائلة أنتونيلا هي نفس الشيء. أنا أعتز ب الوقت الذي أقضيه معهم كل يوم لأن هذا هو الأكثر أهمية في الحياة في النهاية."




