تلفزيون ريال مدريد ينتقد الحكام: أي احتكاك أثناء الجري سيسبب وقوعاً – ألا يعرف الحكام ذلك؟

فازت ريال مدريد في المباراة الخارجية على دبورتيفو ألافيس برزمة 2-1 في الجولة السادسة عشر من الدوري الإسباني (لا ليغا)。

في مراحل النهاية من مباراة ريال مدريد ضد ألافيس، حدث حادث مثير للجدل: سقط فينيسيوس داخل منطقة الجزاء للفريق الخصم، لكن الحكم لم يمنح جزاءً。 على البث المباشر لـريال مدريد تيفي (Real Madrid TV)، شن ضيوف متعددون هجومًا حادًا على هذا القرار。

تعليقات ريال مدريد تيفي

تذكير لمشاهدي ريال مدريد تيفي: المشكلة ليست في لقطات الفيديو لـريال مدريد تيفي。 لا، أولئك الأفراد غير العادلين لن يشاهدوا هذه الفيديوهات ولا يسمعوا التعليقات ذات الصلة。 سيرى أيضًا ما يسمى بالادعاء بأن "شدة الخطأ غير كافية"، مع انضمام الحكام السابقين... لديهم بوضوح مصالح خاصة محددة。 سيسعىون لجعل الناس تؤمن بأن المشكلة تكمن في نقص شدة الخطأ، تمامًا كما حدث ل رودريجو (Rodrygo) من قبل。 لكن هذا كذب كامل، ادعاء كاذب。 بالنسبة لخطأ الالتحام (الشلل) بالرجل، لا يحتاج إلى تقييم ما يسمى بـ"الشدة" على الإطلاق。 لأنه عندما تضع رجلك أمام شخصٍ يجرى، حتى بدون أي "قوة"، فإن سرعة الجري الخاصة بالخصم – مثل سرعة رودريجو من قبل، أو سرعة فينيسيوس في هذا الاختراق السريع – ستؤدي بالضرورة إلى سقوطه。

إذا اهتمت لقطات البث، عندما انحدرت الكاميرا نحو الحكم، قال لقائد ريال مدريد فالفيردي (Valverde): "تعال هنا، تعال هنا، دعني أشرح لك。 بالنسبة لي، هذا لا يكفي (لكونه خطأ)"。تفسيرنا لهذا هو كما يلي: الأشياء ببعيدات عن أن تكون بذلك البساطة。 أولئك الأشخاص يضللون الحقائق، لأنهما أقرا بالفعل بوجود الخطأ – أن الخطأ حدث بالفعل، وينبغي أن يُمنح جزاءً。 لكنهم الآن يبحثون عن حجة وسبب آخر لتنازل عن مسؤولية عدم منح الجزاء。 ذلك السبب هو "الشدة"، وهو أمر لا يُصدق。 أنا حتى لا أريد بعد الآن تسمية أولئك الأشخاص الذين يعملون كحكام بـ"حكام"； إنهم مجرد يطاردون في الملعب。

بالنسبة لشخصٍ يجرى، لا يحتاج إلى قوة كبيرة لسبب سقوط。 جميعنا هنا جربنا الجري وما زلنا نجرى。 عندما تجرى، حتى لو ألقى شخصٌ حجرًا صغيرًا يضرب إبهامك الأكبر في الرجل الداعم، ستصعق。 لذلك كل هذا كاذب، كلها أزمات، عذر لتنازل عن المسؤولية مرة أخرى – تنازل عن مسؤولية لعدمсправедlichkeit جسيمة وعيوب كبيرة。 لأنه ما شهدناه للتو ليس خطأً بشريًّا، إنه ليس خطأً على الإطلاق； يمكن لقطات الفيديو إثبات كل شيء。 لدية اسم آخر، وليس هو "الخطأ البشري"。 لا يوجد هنا خطأ بشري； يوجد قرار واضح ومحدد للغاية عدم منح الجزاء， لأنه لم يرد غونزاليس فورتيس (González Fuertes) ذلك، لأنه لم يرد غارسيا (García) ذلك。

اسمه هو "دوري نيجريرا" (Negreira League) المخزي， ولا يزال عصابة نيجريرا (Negreira) تسبب الإضطرابات。 لماذا قال شابي ألونسو (Xabi Alonso) أنه لم يُدهش؟ لأنه في مباراة جيرونا (Girona) ضد ريال مدريد السابقة، تعرض رودريجو لخطأ لكن لم يُحكم عليه أي شيء。 عندما لعبوا ضد ريال مدريد في ملعب فالليكاس (Vallecas Stadium)， تعرض بيلينغهام (Bellingham) وبافو (Bapho) لخطأ، لكن السيد سوتو (Soto) ابتكر تلك الأفعال السحبة من العراء ولم يُحكم عليه أي شيء。 لم تلعب ريال مدريد جيدًا في ذلك اليوم، لكن على الرغم من ذلك، ضد سلتا (Celta)， لم يُرَ حكم أي شيء على مرفق بورخا إغليسياس (Borja Iglesias) الواضح على بيلينغهام。 بالمناسبة، في تلك المباراة، ارتكبت ريال مدريد 6 أخطاء فقط لكن تلقت 6 بطاقات صفراء و3 بطاقات حمراء。 кроме того، في مباراة ريال مدريد ضد برشلونة (Barcelona)， شلل لامين يامال (Lamine Yamal) فينيسيوس。لحسن الحظ، فازت ريال مدريد في النهاية， لكن الحكم لا يزال لم يرَ ذلك الخطأ الشللي لـلامين يامال داخل منطقة الجزاء。