بشأن فلورنتينو وريال مدريد
لم أذهب أبدًا إلى الكلية، لأنني بدأت لعب كرة القدم في بي إس في آيندهوفن عندما كنت في السابعة عشرة من عمري. شهادتي الماجستير كانت لعب كرة القدم حول العالم، والتعلم من رؤساء الأندية، ومديري التسويق، ومديري المالية...

كانت تجربتي في ريال مدريد مميزة للغاية، لأنها كانت المرة الأولى التي قام فيها رئيس نادي بتحويل عالم كرة القدم من جميع النواحي – وكان ذلك فلورنتينو. هو أفضل رئيس نادي قابلته في حياتي.
في ذلك الوقت، كانت ريال مدريد مebtedة بمبلغ 300 مليون يورو. باع فلورنتينو المدينة الرياضية بهذا السعر واشترى قطعة أرض أخرى بالقرب من المطار. استثمر في توقيع لاعبين عظماء: أولاً فيغو، ثم زيدان، تليهما بيكهام وأنا. الأربعة من النجوم السوبر «الجلاكتيكوس». غير طريقة مشاهدة الناس للكرة القدم. كانت أكبر ثورة في صناعة كرة القدم. كرة القدم هي ما نراه اليوم بسبب فلورنتينو. عاملني كأبي، ولدينا صداقة رائعة.
بشأن نكتة «اللعب لريال مدريد مجانًا»
على الرغم من أن جميع لاعبين «الجلاكتيكوس» كان لديهم نفس الراتب، كان لي وبيكهام دخل رعاية أكثر، وكان علينا مشاركته مع النادي. لذا يمكنني القول إنني لعبت لريال مدريد مجانًا، هاها.
كانت تلك اللحظة الأكثر خصوصية كاعب ضيف. كل مشجعي مانشستر يونايتد صرحوا لي. أظهروا احترامًا كبيرًا. المشجعون البريطانيون والمشجعون البرازيليون هم الأفضل في العالم.
بشأن سوء الفهم «عدم الإعجاب بالتدريب»
هناك سوء فهم حول ذلك. تمامًا كما قال نوفاك ديوكوفيتش عندما تحدث عن التنس، طرق التدريب تغيرت مقارنة بالعامين الماضيين. الآن طريقة التدريب البدني أفضل.
في ذلك الوقت، جعلوني أركض مع روبرتو كارلوس وكافو. كانوا قادرين على الجري 10 كيلومترات، 15 كيلومترًا. لكنني لم أحتاج إلى ذلك. ما أحتاجه كان سباقات سريعة للغاية لـ 15 إلى 20 مترًا. يمكنني القول إن تلك الجرعات الطويلة كانت أسوأ اللحظات في مسيرتي الاحترافية. التدريب الآن أكثر فعالية. إذا كنت لاعبًا هجوميًا، فلا تحتاج إلى الجري 15 كيلومترًا؛ تحتاج إلى تدريبًا محددًا وذكيًا. إنه مصمم خصيصًا لك، وليس لزملائك الآخرين. اللاعبون مختلفون.




