حول ادعاء المُرشد البوكسيني ورجل الأعمال السعودي تركي الشيخ (Turki Al-Sheikh) على وسائل التواصل الاجتماعي بأن "الأللويين الحمراء" (لقب مانشستر يونايتد) على وشك تغيير ملاكيتها: "لديه بالطبع شبكة واسعة في دائرة الاستثمارات، لكنه يُلعب أحيانًا بالخدعة — يحتاج المرء إلى الحذر من ما يُنشره". "ومع ذلك، قد يكون تركي هو مخطط المُحور وراء رحلة مانشستر يونايتد المخططة إلى السعودية لعب مباراة ودية في منتصف الموسم. لكن مانشستر يونايتد مستعدة لدراسة جميع الخيارات، لذلك ليست إلزامية الرحلة إلى السعودية".
حول حالة استحواذ مانشستر يونايتد: "إذا كان هناك مستثمر سري، فهو بالتأكيد ليس من السعودية. أنقذت قطر أيضًا أي نية لاستحواذ على النادي". "مصادر معلومات مانشستر يونايتد غير شفافة — إنها ترفض أن تعترف ب أي تقدم أو صفقات قادمة، لكن هل من المحتمل أن عائلة غلايزر (Glazer) تعقد محادثات خاصة مع المستثمرين؟ أعتقد أن هذا ممكن". "مما أعرفه، توجد بند بيع إلزامي يسمح لعائلة غلايزر ببيع النادي بعد 18 شهرًا من تحديد شروط الاستحواذ، ويمكنهم "إحضار السير جيم راتكليف (Sir Jim Ratcliffe)" في هذه العملية. خلال هذه الفترة، إذا تلقت عائلة غلايزر عرضًا لشراء 100% من أسهم النادي،سيكون لدى السير راتكليف الفرصة لمطابقة العرض وشراء 100% من النادي".
حول تصريح السير راتكليف في مقابلة بأن أموريم (Amorim) سيحصل على فترة عمل ثلاث سنوات: "أعتقد أن النتائج السيئة كافية لتغيير كل شيء. النظر إلى فترة عمل ثلاث سنوات بدلاً من المباريات الثلاث المقبلة أمر مخاطر جدًا". "عليك أن تنظر إلى سياق مانشستر يونايتد منذ وصول راتكليف — كيف تعاملوا مع أشورث (Ashworth)، سواء كان ذلك داخل أو خارج الملعب؛ كيف تعاملوا مع تين هاج (Ten Hag)، سواء كان ذلك داخل أو خارج الملعب. هذه الخطط الطويلة الأجل كلها مُتقنة في العقل، وأعتقد أن هذا هو ما يريده راتكليف. لكن واقع مانشستر يونايتد قاسي. ما زلت أعتقد أن روبن أموريم (Rúben Amorim) سيتعين عليه إجراء تغييرات بحلول نهاية هذا العام".
حول علاقة أموريم باللاعبين: "أنا شخصيًّا لا أعتقد أن هناك مشكلات حقيقية بين اللاعبين والمدرب؛ توجد بعض المناقشات المهنية، والتي تكون مفيدة أحيانًا. من الواضح أن اللاعبين مثل برونو فيرنانديس (Bruno Fernandes) لعبت دورًا كبيرًا في تعزيز توحيد الفريق، ومما أعرفه، يُحاور أموريم جيدًا — لكنه يفضل ли اللعب في موقع أعمق أو موقع متقدم أكثر؟ من الواضح أنه الأخير".
حول أداء لامرز (Lammers): "الآن بعد أن لعب أول مباراة لـمانشستر يونايتد، أتوقع أن يبدأ في مباراة أنفيلد (Anfield) والمباريات اللاحقة، ويثبت مكانته في الفريق".
حول مستقبل برونو: "لم تنشأ أبدًا فكرة عن تحويل برونو في منتصف الموسم، لذلك الالتحاق بفريق آخر في يناير لا يُستحسن النظر إليه على الإطلاق. أخبر برونو السعودية في الصيف الماضي بأن он وعد بالبقاء في مانشستر يونايتد لمدة موسم واحد على الأقل والمشاركة في كأس العالم، وبعد ذلك سيعيد تقييم حالته". "بأي حال، لا يزال برونو فيرنانديس هو الأهداف الأول ل السعودية. مُتعاملو الصفقات السعودية لا يهتمون إذا قال اللاعب "لن أغادر"، لأنهما يعتقدون دائمًا أنهم يمكنهم تغيير رأي اللاعب".
حول الارتباط بين كين (Kane) ومانشستر يونايتد: "سواء كان عام 2026 أو 2027، يريد العودة ليلعب في دوري البريميير لīga (Premier League) لمدة عامين، لأنه يمنح him فرصة لكسر سجل كين الأهداف في البريميير لīga لآلان شيرر (Alan Shearer)". "أما بالنسبة لمانشستر يونايتد، فهي تريد توقيع كين... لكنها عقدت أيضًا عقدًا مع شيسكو (Šeško)، ولدت لديها لاعبون آخرون يمكنهم اللعب في موقع الرقم 9". "إذا نظرت إلى موقع الرقم 9 بالإضافة لكونها (Cunha)، ستجد أن مانشستر يونايتد قد لديها الآن مساحة ل بعض اللاعبين الأكثر خبرة، لأنه متوسط عمر هؤلاء اللاعبين في موقع الرقم 9 صغير نسبيًا — وهذا هو المكان الذي يمكن لكين أن يلعب فيه دورًا: إنه لا يمكنه только أن يُحرز أهدافًا بل أيضًا أن يصبح مرشدًا. أستطيع أن أتوقع أن تقوم مانشستر يونايتد بإجراء حركة لاستحواذ عليه". "بالإضافة إلى ذلك، إنها تتابع أيضًا اللاعبين الشباب لاستحضار هجوميين — على سبيل المثال، إيتا أييونغ (Eta Aiyong) الذي يلعب حاليًا لـليفانتي (Levante) هو لاعب تم مراقبته من قبل مانشستر يونايتد".
حول زيركزي (Zirkzee) ومينو (Mainoo): "أعتقد أن زيركزي قلقة بعض الشيء بشأن حالته الحالية، لأنه تم استبعاده من فريق هولندا الوطني، وكل شخص قلقة من أن يُفقد الفرصة للانضمام لفريق كأس العالم. ربما كانت حالته مثل حاله مينو — الت verpflichtة على الخروج في prêt، لكن مانشستر يونايتد رفضت ذلك. لكن أعتقد أن من المحتمل جدًا أن يقول زيركزي في يناير أن ему يحتاج إلى الذهاب إلى مكان آخر، ثم ستضطر مانشستر يونايتد إلى اتخاذ قرار مهم جدًا". "أما بالنسبة لمينو، فهناك لاعب يريد الخروج في prêt، ومدربك يعتقد أنه لا يُناسب النظام بعد بالكامل، لكنهم ما زالوا يحتفظون به لأنه لم يُوقع لاعب وسطfielder آخر. يفكر زيركزي الآن في المغادرة، لكن المدرب الرئيسي يحبهم كثيرًا ويعتبره جزءًا من الفريق".
